Posts

مقالات أحمد بورزان المنشورة

مقالات موقع حكاية ما انحكت https://syriauntold.com/writer/%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A8%D9%88%D8%B1%D8%B2%D8%A7%D9%86/ مقالات موقع درج https://daraj.media/author/ahmadborzan/  مقالات موقع رصيف ٢٢  https://raseef22.net/author/1073616-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A8%D9%88%D8%B1%D8%B2%D8%A7%D9%86 مقالات موقع الجمهورية https://aljumhuriya.net/ar/authors/ahmd-bwrzan/ مقال موقع المنصة https://manassa.news/author/11941 جريدة الحياة - تأملات في ما خص إنقاذ الثورة السورية  https://ahmadbor.blogspot.com/2021/05/2-3-2021.html - ٣ نوفمبر ٢٠١١ - الديمقراطية والاستدراك الألماني 

أحمد بورزان - لماذا عارض فارس الخوري مقترح دستور ١٩٥٠

 تم نشر المادة في موقع  syriauntold https://syriauntold.com/2025/08/14/%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D8%B9%D8%A7%D8%B1%D8%B6-%D9%81%D8%A7%D8%B1%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D9%85%D9%82%D8%AA%D8%B1%D8%AD-%D8%AF%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%B1-1950%D8%9F/

توحّش الدولة الأصولية... هوبس زائراً الشرق الأوسط -رصيف ٢٢- الخميس 22 أبريل 2021

:رابط المقالة  https://bit.ly/3ec7Nbv "يسود الآن بين منظّري أصوليي المشرق انتقاد مؤسسات الدولة الحديثة. وهو خطاب يبني جناحه الأكثر تعقيداً على انتقادات تيارات الماركسية واليمين المسيحي وما بعد الحداثة لمؤسسات الحداثة وقيمها من فردية وعلمنة ونموذج سياسي ليبرالي ديمقراطي ورأسمالية. مع وجاهة الكثير من هذه الانتقادات، فإن الطريق نحو نظام سياسي أكثر عدالة وحرية ومتجاوز لأزمات الدولة الديمقراطية الليبرالية، من الصعب أن يمر معبّداً بخطاب سياسي وثقافي أحادي وذو قمعية مستترة بالخصوصية الثقافية وأزمات الحداثة. وإذا وضعنا جانباً جناح منظري الأصولية الما بعد حداثيين -بضبابية بعضهم حول مسائل الحريات والتعددية-، فإنّ الحساسية النقدية للحداثة ما تلبث أن تتلاشى عندما نستعرض ما يقدّمه إسلاميو المودودي وسيّد قطب من تصورات فكرية بديلة لا تتعدّى ثمارها السياسية ثلاثة مسارات: دولة شاسعة الشمولية والإقصائية والتمييز، نزاعات أهلية على أساس الانتماءات الأيديولوجية والدينية، وتورط متهور في صراعات تدميرية مع القوى العالمية.   خطاب إسلاميي المشرق يدمج بين مؤسسات الدولة الحدثية، ببيروقراطيتها وسعة سلطانه...

يدّعون امتلاكهم نظاماً صالحاً لكلّ زمان ومكان... أسطورة البديل الأصولي الإسلامي - رصيف ٢٢- الخميس 15 أبريل 2021

    رابط المقالة  https://bit.ly/2ReAXh8  "فمثلاً مع كلّ إنجازاتها العلمية والتقنية، بقيت الحضارة الإسلامية منذ ظهورها حتى القرن التاسع عشر معتمدة بشكل أساسي على القوة البشرية والحيوانية في توليد الطاقة اللازمة للنشاط الاقتصادي، كما هو حال ما سبقها من حضارات، في حين تمكّن النظام الرأسمالي بتثويره للتقانة والصناعة والعلم من القفز من توظيف الطاقة البخارية إلى الطاقة النووية خلال أقل من مئتي عام. مع تعويم النموذج الغربي برأسماليته ومؤسسات دولته الحديثة، وتعثر محاولات التحديث في عدة مناطق من العالم الثالث، ظهرت ردود أفعال سياسية واجتماعية أخذ بعضها شكل  الدعوات الإحيائية للعودة إلى الصفاء الأيديولوجي أو العرقي . فعظيم الدلالة أن التيار الإحيائي الهندوسي الذي ينافس في زخمه الآن نظيره الإسلامي، تأسست أهم تنظيماته - منظمة المتطوعين الهندوسية - قبل ثلاثة أعوام من تأسيس جماعة الإخوان المسلمين في مصر، في فترة ما بين الحربين العالميتين، في غمرة أسئلة التحديث السياسي في كلا المنطقتين، كما شهد تيار الأصولية الهندوسة انتعاشاً مماثلاً لنظيره الإسلامي في مطلع الثمانينيات مع تأس...

تأملات في ما خصّ إنقاذ الثورة السورية - جريدة الحياة

Image
  أحمد بورزان تجريبي السبت، ١٦ يوليو/ تموز ٢٠١٦   |    الرئيسية سياسة السعودية اقتصاد رياضة ثقافة ومجتمعات مقالات مدرسة  الحياة نسخ « الحياة  »   للكاتب تعليق ( 0 ) أحمد بورزان   A + a - تأملات في ما خصّ إنقاذ الثورة السورية النسخة: الورقية - دولي الجمعة، ١٥ يوليو/ تموز ٢٠١٦ (٠١:٠ - بتوقيت غرينتش) حرب العصابات أو الحرب الشعبية ضدّ السلطة العسكرية، هي ما نظّر له الجنرال البروسي كلاوزفيتز في زمن الحروب النابوليونية، وما أطّره ومارسه الكثير من حركات التحرّر في القرن العشرين، وحتى طالبان في أفغانستان تقوم على استنزاف العدو سياسياً واقتصادياً وعسكرياً مع تجنّب التحصّن العسكري في أي رقعة جغرافية تستطيع قوات النظام المدججة بالسلاح استهدافها وتدميرها في شكل مباشر ومفتوح. على العكس من ذلك ومتأثرةً بالنموذج الليبي، قامت استراتيجية الثورة السورية في مرحلتها العسكرية على الهجوم على مناطق جغرافية وتحريرها والدفاع عنها بانتظار تمدّد رقعة التحرير، من دون أن يكون لدى قوى المعارضة المسلّحة قدرة عسكرية على خوض حرب تقليدية مفتوحة ومتكافئة ضد تحالف عسك...